(٢) في سنده محمد بن أبي حفصة صدوق يخطئ (التقريب ص ٤٧٤)، وقد توبع إلا في إعادة قراءة الآية ثلاث مرات فلم يُتابع عليها ولعلها من خطأ ابن أبي حفصة. (٣) فجّ الروحاء: الفج هو الطريق الواسع كما في النهاية، وفج الروحاء: يقع بين مكة والمدينة، وكان طريق رسول الله ﷺ إلى بدر وإلى مكة عام الفتح … (حاشية صحيح مسلم). (٤) ليثنينهما: أي يقرن بينهما. (٥) أخرجه الإمام أحمد بسنده ومتنه (المسند ٢/ ٥١٣)، وفيه محمد بن أبي حفصة صدوق يخطئ ولكنه توبع إذ رواه مسلم من طريق سفيان بن عيينة والليث بن سعد ويونس بن يزيد ثلاثتهم عن الزهري به (صحيح مسلم، الحج، باب إهلال النَّبِيّ ﷺ ح ٢٥٢) وما بعده. (٦) أخرجه الإمام أحمد بسنده ومتنه (المسند ح ٧٨٩٠)، وصححه المحقق ولكن فيه سفيان بن حسين وفي روايته عن الزهري مقال، وقد توبع في الصحيحين فأخرجاه من طرق أخرى عن الزهري به لكن بدون العبارة: فزعم حنظلة … إلخ (صحيح البخاري، الأنبياء، باب نزول عيسى ابن مريم ح ٣٤٤٨)، وصحيح مسلم، الإيمان، باب نزول عيسى ابن مريم (ح ١٥٥). (٧) أخرجه ابن أبي حاتم بسنده ومتنه مع الزيادة مما يدلُّ أنه تفرد بها سفيان بن حسين.