(٢) في "فضائل القرآن" (ص ١٠٣) وسنده ضعيف معضل أو منقطع؛ ولكن أخرجه أبو داود (٤٦١)؛ والترمذي (٢٩١٦)؛ وابن خزيمة (ج ٢/ رقم ١٢٩٧)؛ وأبو يعلى (ج ٧/ رقم ٤٢٦٥)؛ والبيهقي في "الشعب" (١٨١٤)؛ وفي "الكبرى" (٢/ ٤٤٠)؛ والخطيب في "الجامع" (١/ ١٠٩)؛ والبغوي في "شرح السنة" (٢/ ٣٦٤)؛ وابن الجوزي في "الواهيات" (١/ ١٠٩) من طريق عبد المجيد بن أبي رواد، عن ابن جريج، عن المطلب بن عبد الله عن أنس. وقال الترمذي: "غريب" واستغربه البخاري أيضًا وأعله بالانقطاع بين المطلب وأنس، وأعله الدارقطني بالانقطاع بين ابن جريج والمطلب. وقد اختلف فيه على عبد المجيد بن أبي رواد، وعلى ابن جريج كما ذكرته في "التسلية"، وأقوى الوجوه عندي ما رواه عبد الرزاق (ج ٣/ رقم ٥٩٧٧) وعنه الطبراني والخطيب في "الجامع" (١/ ١٠٨) عن ابن جريج، عن رجل عن أنس. والحديث على أي وجه كان لا يصح والله أعلم. (٣) في "فضائل القرآن" (ص ١٠٣) وسنده ضعيف معضل أو منقطع؛ ولكن أخرجه أبو داود (٤٦١)؛ والترمذي (٢٩١٦)؛ وابن خزيمة (ج ٢/ رقم ١٢٩٧)؛ وأبو يعلى (ج ٧/ رقم ٤٢٦٥)؛ والبيهقي في "الشعب" (١٨١٤)، وفي "الكبرى" (٢/ ٤٤٠)؛ والخطيب في "الجامع" (١/ ١٠٩)؛ والبغوي في "شرح السنة" (٢/ ٣٦٤)؛ وابن الجوزي في "الواهيات" (١/ ١٠٩) من طريق عبد المجيد بن أبي رواد، عن ابن جريج، عن المطلب بن عبد الله عن أنس. وقال الترمذي: "غريب" واستغربه البخاري أيضًا وأعله بالانقطاع بين المطلب وأنس، وأعله الدارقطني بالانقطاع بين ابن جريج والمطلب. وقد اختلف فيه على عبد المجيد بن أبي رواد، وعلى ابن جريج كما ذكرته في "التسلية"، وأقوى الوجوه عندي ما رواه عبد الرزاق (ج ٣/ رقم ٥٩٧٧) وعنه الطبراني والخطيب في "الجامع" (١/ ١٠٨) عن ابن جريج، عن رجل عن أنس. والحديث على أي وجه كان لا يصح والله أعلم. (٤) في (أ): "ذنوب".