(٢) أخرجه ابن أبي حاتم بسنده ومتنه، وسنده حسن. (٣) أخرجه الطبراني بسنده ومتنه (المعجم الكبير ٣/ ٢٩٨ ح ٣٤٥٩)، وسنده ضعيف لأن محمد بن إسماعيل بن عياش لم يسمع من أبيه (مجمع الزوائد ٢/ ١٧٣) ويشهد له سابقه. (٤) أخرجه الإمام أحمد (المسند ٣٥/ ٢٢٧ ح ٢١٣٠١) وقال محققوه: صحيح لغيره. (٥) سنن الترمذي، الصوم، باب ما جاء في صوم ثلاثة أيام من كل شهر (ح ٧٦٢)، وسنن النسائي، الصيام ٤/ ٢١٩، وسنن ابن ماجه، الصيام، باب ما جاء في صيام ثلاثة أيام من كل شهر (ح ١٧٠٨)، وصححه الألباني في صحيح سنن ابن ماجه (ح ١٣٨٦). (٦) أخرجه ابن أبي حاتم بسند حسن من طريق الأسود بن هلال عن ابن مسعود. (٧) هذا الحديث أخرجه ابن أبي حاتم من حديث أبي هريرة مرفوعًا بلفظ: "من جاء بالسيئة" قال هي كلمة الإشراك. وسنده ضعيف لأن شيخ ابن أبي حاتم محمد بن عزيز الأيلي ضعيف ويرويه عن سلامة بن روح، وقد تكلموا في صحة سماعه عن عمه سلامة كما في "التقريب".