(٢) مر تخريجه أثناء الحديث القدسي: "قسمت الصلاة بيني وبين عبدي نصفين. . . الحديث". (٣) أخرجه البخاري (٢/ ٢٣٦، ٢٣٧)، وفي "خلق أفعال العباد" (٥٢٠، ٥٢١)، وفي "جزء القراءة" (٨١)؛ ومسلم (٣٩٤/ ٣٤). (٤) أخرجه ابن خزيمة (٤٩٠)؛ وابن حبان (٤٥٧ - موارد)؛ وأحمد (٢/ ٤٥٧، ٤٧٨)؛ وأبو عوانة (٢/ ١٢٧)؛ والطحاوي في "شرح المعاني" (١/ ٢١٦)؛ وفي "المشكل" (٢/ ٢٣)، من طرق عن شعبة، عن العلاء بن عبد الرحمن، عن أبيه، عن أبي هريرة مرفوعًا. قال ابن حبان: "لم يقل في خبر العلاء هذا: "لا تجزئ" إلا شعبة، ولا عنه إلا وهب بن جرير ومحمد بن كثير". اهـ. قلت: رواه عن شعبة أيضًا: "غندر، وسعيد بن عامر". ووقع هذا اللفظ أيضًا في رواية زياد بن أيوب، عن ابن عيينة، عن الزهري عن محمود بن الربيع، عن عبادة بن الصامت مرفوعًا. أخرجه الدارقطني (١/ ٣٢١، ٣٢٢) وقال: "هذا إسناد صحيح" وقد خولف زياد بن أيوب، خالفه ثلاثون نفسًا من أصحاب ابن عيينة فرووه عنه بالسند المتقدم بلفظ: "لا صلاة لمن لم يقرأ بفاتحة الكتاب" وكأن زيادًا رواه بالمعنى وانظر: "نصب الراية" (١/ ٣٦٥) وقد صححه ابن قطان أيضا. والله أعلم. (٥) بياض في (هـ). (٦) في (ز) و (ن): "الصلوات" وهذا اللفظ سقط من (ى). (٧) ساقط من (ك). (٨) ساقط من (هـ). (٩) ساقط من (ز) و (ك) و (ن) و (هـ) و (ى). (١٠) ساقط من (ك).