(٢) ذكره الزيلعي وعزاه إلى عبد الرزاق في تفسيره ثم ضعفه لما في المتن من الاضطراب (تخريج أحاديث الكشاف ٢/ ٧١). اهـ. وأظنه مكررًا وملفقًا من سند الرواية السابقة ومتن الرواية اللاحقة. بدليل أن عبد الرزاق والطبري أخرجا الروايتين السابقة واللاحقة دون الرواية الوسطى الملفقة، وكذلك حصل الاضطراب في السند فإن السند الأول لا يوجد فيه عمر بينما الرواية الملفقة المكررة دخل فيها اسم عمر من سند الرواية اللاحقة. (٣) أخرجه الإمام أحمد بسنده ومتنه (المسند ٣٨/ ١٨٩ ح ٢٣١٠١)، وقال محققوه: حسن لغيره. اهـ. وذلك بالشواهد. (٤) أي أسرع عليه. (٥) أخرجه الإمام أحمد سنده ومتنه (المسند ٣٧/ ١١٠ ح ٢٢٤٣٧)، قال محققوه: حسن لغيره. اهـ. ويتقوى بسابقه. (٦) سنن الترمذي، تفسير القرآن، باب ومن سورة التوبة (ح ٣٠٩٤)، وسنن ابن ماجه، النكاح، باب أفضل النساء (ح ١٨٥٦)، وصححه الألباني في صحيح سنن ابن ماجه (ح ١٥٠٥).