(٢) أخرجه الطبري بسند ضعيف من طريق العوفي به. (٣) أخرجه الطبري بسند صحيح من طريق سعيد بن أبي عروبة عن قتادة. (٤) كذا في (عم) و (حم) و (مح) وتفسير ابن أبي حاتم، وفي الأصل صُحفت إلى: "وأبى أن يعذبهم". (٥) أخرجه ابن أبي حاتم بسند حسن من طريق ابن أبي نجيح عن مجاهد. (٦) أخرجه ابن أبي حاتم بسند صحيح من طريق منصور بن زاذان عن الحسن. (٧) أخرجه الطبري بسند صحيح من طريق الوليد عن أبي عمرو مختصرًا. (٨) أي عند الآية ١٢٢ من هذه السورة. (٩) سنده ضعيف جدًا لأن السدي شيعي ولم يدرك المقداد، ومثل هذا لا يقبل من شيعي، ثم إن المقداد مقدام وبطل لا يعرف الاستئذان في الميدان عرفناه من خلال مقولته المشهورة قُبيل غزوة بدر. بل ثبت عنه في تفسير هذه الآية قوله أمرنا أن ننفر على كل حال كما يلي في الروايتين التاليتين. (١٠) أخرجه ابن أبي حاتم وابن عساكر بسند ثابت عن أُبي وأبي أيوب أنهما قالا: أُمرنا أن ننفر على كل حال (تاريخ دمشق ج ٥/ ل ٢٢٣ م).