(٢) ذكره الطبري بلفظه تقريبًا. (٣) ذكره الطبري بمعناه. (٤) الأطيط: هو صوت الأقتاب، وأطيط الإبل: أصواتها وحنينها، أي أن كثرة ما فيها من الملائكة قد أثقلها حتى أطت، وهذا مثل وأيذان بكثرة الملائكة، وإن لم يكن ثمّ أطيط، وإنما هو كلام تقريب، أُريد به تقرير عظمة الله تعالى. (النهاية ١/ ٥٤). (٥) أخرجه ابن أبي حاتم بسنده ومتنه، وفي سنده عبد الوهاب بن عطاء الخفاف وهو صدوق ربما أخطأ ويتقوى بالشواهد فيكون حسنًا، إذ يشهد له ما رواه الإمام أحمد من حديث أبي ذر ﵁ (المسند ٥/ ١٧٣)، وابن ماجه (السنن، الزهد، باب الحزن والبكاء ح ٤١٩٠)، وحسنه الألباني في صحيح سنن ابن ماجه (ح ٣٣٧٨). (٦) أخرجه ابن أبي حاتم من طريق يزيد بن أبي زياد عن عبد الله بن الحارث عن كعب، وسنده ضعيف لضعف يزيد، وكعب الأحبار مشهور برواية الإسرائيلي من الأخبار.