(٢) أخرجه الإمام أحمد بسنده ومتنه (المسند ٣٣/ ١٠٨ ح ١٩٨٧٦) وصحح سنده محققوه. (٣) أخرجه البخاري من حديث عمران بن الحصين ﵁ (الصحيح، التوحيد، باب ﴿عَرْشُهُ عَلَى الْمَاءِ﴾ [هود: ٧] وهو رب العرش العظيم ح ٧٤١٨). (٤) صحيح البخاري، بدء الخلق، باب ما جاء في قول الله تعالى: ﴿وَهُوَ الَّذِي يَبْدَأُ الْخَلْقَ ثُمَّ يُعِيدُهُ. . .﴾ [الروم: ٢٧] (ح ٣١٩١) (٥) هذه الرواية مقحمة غير صحيحة نبه عليها الحافظ ابن حجر فقال: وقع في بعض الكتب في هذا الحديث: "كان الله ولا شيء معه، وهو الآن ما عليه كان" وهي زيادة ليست في شيء من كتب الحديث، نبه على ذلك العلامة تقي الدين بن تيمية (فتح الباري ٦/ ٢٨٩). (٦) صحيح مسلم، القدر، باب حِجاج آدم وموسى ﵉ (ح ٢٦٥٣).