(٢) ديوان زهير بن أبي سلمى ص ١٨. (٣) أخرجه ابن أبي حاتم بسند صحيح من طريق حصين بن عبد الرحمن السلمي عن عبد الله بن شدأ، لكنه مرسل لم يرو من طريق آخر. (٤) كذا في (حم) و (مح) وتفسير الطبري، وفي الأصل: "ابن مسعود". (٥) قراءة: (تثنوني صدُورهم). شاذة تفسيرية. (٦) أخرجه البخاري كما تقدم تخريجه من بداية تفسير الآية، ولكن يبقى حكم القراءة شاذة تفسيرية لا يُقرأ بها. (٧) أخرجه الطبري بسند ثابت من طريق ابن أبي طلحة عن ابن عباس بنحوه. (٨) أي في سورة الأنعام آية ٩٨ قوله تعالى: ﴿وَهُوَ الَّذِي أَنْشَأَكُمْ مِنْ نَفْسٍ وَاحِدَةٍ فَمُسْتَقَرٌّ وَمُسْتَوْدَعٌ. . .﴾ [الأنعام: ٩٨] وهذا الأثر أخرجه الطبري بسند صحيح من طريق ابن أبي نجيح عن مجاهد. (٩) قول ابن عباس أخرجه الطبري بسند ضعيف من طريق العوفي عنه، وقول الضحاك أخرجه الطبري بسند ضعيف لم يصرح باسم شيخ الطبري.