(٢) أخرجه الكلبي في تفسيره عن أبي صالح عن ابن عباس (ينظر الإصابة ٣/ ١٠)، وسنده ضعيف جدًا لأن الكلبي صرح أن كل ما سمعه عن أبي صالح عن ابن عباس فهو كذب (كما في ترجمته في تهذيب "التهذيب)، وقال الحافظ ابن حجر انفرد الكلبي بتسميته غزية بن عمر (الإصابة ٣/ ١٠). (٣) كذا في (حم) و (مح)، وفي الأصل صحفت إلى: "ابن نفيل". (٤) سنده معضل لأن الراوي مقاتل وهو إما ابن سليمان أو ابن حيان وكلاهما تابع تابعي وكلاهما توفي سنة ١٥٠ هـ. وقد تبين أنه مقاتل بن سليمان أخرجه في تفسيره كما صرح الحافظ ابن حجر (فتح الباري ٨/ ٣٥٧). (٥) هذا الذي رجحه الحافظ ابن حجر (فتح الباري ٨/ ٣٥٧)، وأرى أن الصفح عن ذكر الصحابي أستر وأحسن وخصوصًا أن الرواية بالتصريح لم تثبت كما سيأتي بعد الحديث التالي. (٦) الدولج: الغرفة الصغيرة داخل البيت الكبير. (٧) أي التي غاب عنها زوجها غازيًا في سبيل الله تعالى. (٨) أخرجه الإمام أحمد بسنده ومتنه (المسند ٤/ ٨٤ ح ٢٢٠٦)، وسنده ضعيف لضعف علي بن زيد وهو ابن جدعان، ولين يوسف بن مهران، وضعفه ابن عدي في الكامل (٥/ ١٨٤٣). (٩) هو صحابي جليل بدري مات بالمدينة سنة خمس وخمسين (أسد الغابة ٤/ ٢٥٤). (١٠) أخرجه الطبري بسنده ومتنه، وفي سنده قيس بن الربيع وهو الأسدي وهو صدوق تغير لما كبر، وأدخل عليه ابنه =