وأخرجه الترمذي من طريق قيس بن الربيع به وقال: وهذا حديث حسن صحيح. وقيس بن الربيع ضعفه وكيع وغيره. (السنن، التفسير، باب ومن سورة هود ٣١١٥)، وحسنه الألباني (في صحيح سنن الترمذي (ح ٢٤٨٩). (١) أخرجه الدارقطني (السنن، الطهارة، باب صفة ما ينقض الوضوء ١/ ١٣٤)، وسنده ضعيف لأن عبد الرحمن بن أبي ليلى لم يسمع من معاذ. (٢) أخرجه الطبري من عدة طرق وكلها فيها العلة السابقة بالانقطاع. (٣) أخرجه عبد الرزاق بسنده ومتنه، وسنده مرسل، ومحمد بن مسلم هو الطائفي وهو صدوق يخطئ من حفظه (التقريب ص ٥٠٦)، وقوله: فصار ذكره مثل الهدبة، مخالف للروايات السابقة ومعرفة ذلك فيها غرابة. (٤) كذا في (حم) و (مح) وتفسير الطبري، وفي الأصل صحفت إلى: "الترمذي عن سليمان". (٥) أخرجه الطبري بسنده ومتنه، وحسنه الأستاذ محمود شاكر، وأخرجه مسلم من طريق شداد بن عبد الله عن أبي أُمامة ﵁ بنحوه (الصحيح، التوبة، بقوله تعالى: ﴿إِنَّ الْحَسَنَاتِ يُذْهِبْنَ السَّيِّئَاتِ﴾ [هود: ١١٤] ح ٢٧٦٥).