(٢) صحيح البخاري، كتاب التفسير، سورة يوسف باب ﴿وَيُتِمُّ نِعْمَتَهُ عَلَيْكَ وَعَلَى آلِ يَعْقُوبَ. . .﴾ [يوسف: ٦]، (ح ٤٦٨٨). (٣) أخرجه البخاري بسنده ومتنه وتعليقه (المصدر السابق، باب ﴿لَقَدْ كَانَ فِي يُوسُفَ وَإِخْوَتِهِ آيَاتٌ لِلسَّائِلِينَ (٧)﴾ [يوسف] ح ٤٦٨٩). (٤) أخرجه الطبري وابن أبي حاتم والحاكم بسند حسن من طريق سماك بن حرب عن سعيد بن جبير عن ابن عباس، وصححه الحاكم ووافقه الذهبي (المستدرك ٤/ ٣٩٦). (٥) قول ابن عباس أخرجه الطبري معلقًا، ومعناه قوى، ويتقوى بالآثار التالية؛ فقول الضحاك أخرجه الطبري بسند لم يصرح باسم شيخه، وقول قتادة أخرجه عبد الرزاق والطبري بسند صحيح عن معمر عن قتادة، وقول الثوري أخرجه الطبري بسند صحيح عن ابن بشار عن أبي أحمد، وهو الزبيري عن الثوري، وقول عبد الرحمن بن زيد أخرجه الطبري بسند صحيح من طريق عبد الله بن وهب عنه. (٦) سيأتي تخريج هذه الأقوال في تفسير الآية (١٠٠) من هذه السورة الكريمة. (٧) زيادة من (حم) و (مح) وتفسير الطبري وابن أبي حاتم، وسقط من الأصل.