(٢) في سنده نكارة، فإن الله تعالى لا يُرى في الدنيا لا في المنام ولا في اليقظة. وأما في الآخرة فنعم بدليل قوله تعالى: ﴿وُجُوهٌ يَوْمَئِذٍ نَاضِرَةٌ (٢٢) إِلَى رَبِّهَا نَاظِرَةٌ (٢٣)﴾ [القيامة]. (٣) سيأتي عند هذه الآية رواية تعنت المشركين. (٤) أخرجه الطبري بسند ثابت من طريق علي به. (٥) أخرجه الطبري بسند ضعيف من طريق العوفي به ويتقوى بالآثار اللاحقة. (٦) قول مجاهد أخرجه الطبري بسند حسن من طريق قيس، وهو ابن سعد المكي، عن مجاهد، وقول سعيد بن جبير أخرجه الطبري من طرق يقوي بعضها بعضًا عن عطاء بن السائب عنه، وقول الضحاك أخرجه الطبري بسند ضعيف فيه شيخ الطبري مبهم. (٧) أخرجه الطبري بأسانيد يقوي بعضها بعضًا عن مجاهد. (٨) قول قتادة أخرجه الطبري بسند صحيح عن طريق معمر عنه، وقول عبد الرحمن بن زيد أخرجه الطبري بسند صحيح من طريق عبد الله بن وهب.