(٢) أخرجه الطبري بسنده ومتنه، ومشده ضعيف، نوح بن قيس: صدوق رمي بالتشيع (التقريب ص ٥٦٧) وروايته هذه مردودة لأنها لا تليق بمقام الصحابة ﵃ وقد تفرد بها. (٣) المسند ١/ ٣٠٥، وسنن الترمذي، التفسير، باب ومن سورة الحجر (ح ٣١٢٢)، والسنن الكبرى، التفسير (ح ١١٢٧٣)، وسنن ابن ماجه، إقامة الصلاة، باب الخشوع في الصلاة (ح ١٠٤٦). (٤) أخرجه عبد الرزاق بسنده ومتنه، وفي سنده أيضًا جعفر بن سليمان، وهو الضُّبعي وهو صدوق لكنه كان يتشيع (التقريب ص ١٤٠) وسنده كسابقه. (٥) كذا في (حم) و (مح)، وفي الأصل صحّف إلى: "عروب". (٦) أخرجه الطبري من طريق محمد بن أبي معشر، به، وسنده ضعيف لضعف أبي معشر وهو نجيح بن عبد الرحمن، وفيه أيضًا إرسال محمد بن كعب. (٧) قول ابن عباس أخرجه الطبري بسند صحيح من طريق سعيد بن جبير بلفظ: "التراب المدقق"، وقول مجاهد أخرجه الطبري بسند صحيح من طريق مسلم البطين عنه، وقول قتادة أخرجه عبد الرزاق بسند صحيح عن معمر عنه.