(١) ساقط من (ز). (٢) أخرجه البخاري (٢/ ٢٦٢، ٢٦٦)؛ ومسلم (١/ ٣٠٧ - عبد الباقي). (٣) في "صحيحه" (٤٠٩/ ٧٥)؛ والثعلبي في "تفسيره" (١/ ١٣/ ٢). (٤) ساقط من (ز). (٥) هذا قول ابن حبان، فقال في "صحيحه" (٥/ ١٠٨): "معنى قوله ﷺ: "فمن وافق تأمينه تأمين الملائكة" أن الملائكة تقول: آمين من غير علة: من رياء وسمعة، أو إعجاب، بل تأمينها يكون خالصًا لله، فإذا أمن القارئ لله من غير أن يكون فيه علة من إعجاب أو رياء أو سمعة كان موافقًا تأمينه في الإخلاص تأمين الملائكة، غفر له حينئذٍ ما تقدم من ذنبه". اهـ. وتعقبه الحافظ في "الفتح" (٢/ ٢٥٦) ورجح أن الموافقة في القول والزمان. وما ذهب إليه الحافظ هو الحق. والله أعلم. (٦) ساقط من (ز). (٧) أخرجه مسلم (٤٠٤/ ٦٢). (٨) يعني: في "تفسيره" كما في "الدر المنثور" (١/ ١٧) وجويبر هالك، والضحاك لم يسمع من ابن عباس كما مرّ ذكره وله طريق آخر عن ابن عباس. أخرجه الثعلبي (١/ ١٣/ ٢) من طريق محمد بن فضيل، عن الكلبي، عن أبي صالح، عن ابن عباس مثله. وسنده ساقط. والكلبي تالف. (٩) هو محمد بن علي المعروف بـ"الحكيم الترمذي"، وليس صاحب "السنن"، كما عند الثعلبي (١/ ١٣/ ٢) وله ترجمة في "سير النبلاء" (١٣/ ٤٣٩ - ٤٤٢). (١٠) ساقط من (ز).