(٢) أخرجه الإمام أحمد بسنده ومتنه (المسند ٦/ ٢٨٥) وسنده صحيح، وأخرجه مسلم من طريق أبي الزبير عن جابر ﵁ به (الصحيح، فضائل الصحابة، باب من فضائل أصحاب الشجرة ح ٢٤٩٦). (٣) أخرجه الإمام أحمد بسنده ومتنه (المسند ٦/ ٣٦٢)، وسنده صحيح. (٤) تحلة القسم: وهو أن يباشر من الفعل الذي يُقسِم عليه المقدارَ الذي يُبِرُّ به قسمه، مثل أن يحلف على النزول بمكان، فلو وقع به وقعة خفيفة أجزأته .. فالمعنى: لا تمسه النار إلا مسّة يسيرة مثل تحلة قسم الحالف (النهاية ١/ ٤٣٠). (٥) صحيح البخاري، الأيمان والنذور، باب قول الله تعالى: ﴿وَأَقْسَمُوا بِاللَّهِ جَهْدَ أَيْمَانِهِمْ﴾ [الأنعام: ١٠٩] (ح ٦٦٥٦)، وصحيح مسلم، البر والصلة، باب فضل من يموت له ولد فيحتسبه (ح ٢٦٣٢). (٦) أخرجه عبد الرزاق بسنده ومتنه، وسنده صحيح. (٧) أخرجه الطيالسي بسنده ومتنه، وسنده ضعيف لضعف زمعة كما في التقريب، ولكنه توبع في الروايات السابقة فيكون حسنًا لغيره. (٨) أخرجه الطبري بسنده ومتنه، وأخرجه الإمام أحمد من طريق عبد الرحمن بن يزيد به، وقال محققوه: =