(٢) أخرجه الطبري من طريق معمر به، وكذلك الحاكم من هذا الطريق وصححه ووافقه الذهبي (المستدرك ١/ ٢٩). (٣) في سنده هلال بن خباب: صدوق تغير بأخرة (التقريب ص ٥٧٥)، ويتقوى برواية عمران بن الحصين ﵁ السابقة، وبرواية أبي سعيد الخدري اللاحقة، وأخرجه البزار من طريق هلال به (كشف الأستار ح ٣٤٩٧)، قال الهيثمي: ورجاله رجال الصحيح غير هلال بن خباب، وهو ثقة (مجمع الزوائد ١٠/ ٣٩٤). (٤) صحيح البخاري، التفسير، باب ﴿وَتَرَى النَّاسَ سُكَارَى﴾ (ح ٤٧٤١). (٥) صحيح البخاري، الرقاق، باب قوله ﷿: ﴿إِنَّ زَلْزَلَةَ السَّاعَةِ شَيْءٌ عَظِيمٌ﴾ [الحج: ١] (ح ٦٥٣٠)، وصحيح مسلم، الإيمان، باب قوله: "يقول الله: يا آدم أخرج بعث النار. . ." (ح ٣٧٩)، والسنن الكبرى للنسائي، التفسير، باب ﴿وَتَرَى النَّاسَ سُكَارَى وَمَا هُمْ بِسُكَارَى﴾ [الحج: ٢] (ح ١١٣٣٩).