(٢) أخرجه ابن جرير (٣٢٥) وسنده صحيح. (٣) وهي قراءة نافع، وابن كثير، وأبي عمرو، وابن عامر، وأبي جعفر، ويعقوب. (٤) في (ن): "بالغيب". (٥) كما في "تفسيره" (١/ ١٩٨، ١٩٩). (٦) من (ن). (٧) ساقط من (ك). (٨) ساقط من (ز) و (ع) و (هـ) و (ي). (٩) ساقط من (ج) و (ك) و (ل). (١٠) أخرجه البخاري (٦/ ٥٤٦؛ و ٨/ ٦٤٨، ٦٥٢)؛ ومسلم (٦٣/ ٢٥٨٤)، عن عمرو بن دينار، عن جابر بن عبد الله قال: كنا مع النَّبِيّ ﷺ في غزاة، فكسع رجل من المهاجرين رجلًا من الأنصار، فقال الأنصاري: ياللأنصار! وقال المهاجري: يا للمهاجرين! فقال رسول الله ﷺ: "ما بال دعوى الجاهلية؟ " قالوا: يا رسول الله! كسع رجل من المهاجرين رجلًا من الأنصار، فقال: "دعوها فإنها منتنة" فسمعها عبد الله بن أبي فقال: قد فعلوها، والله! لئن رجعنا إلى المدينة ليخرجن الأعز منها الأذل. قال عمر: دعني أضرب عنق هذا المنافق، فقال: "دعه، لا يتحدث الناس أن محمدًا يقتل أصحابه" واللفظ لمسلم. وأخرجه البخاري في "فرض الخمس" (٦/ ٢٣٨) مختصرًا. (١١) في (ج) و (ل): "أن لا يقع". (١٢) كذا في (ج) و (ك) وفي (ل) و (ن): "تغير". (١٣) ساقط من (ز) و (ع) و (هـ) و (ي). (١٤) ساقط من (ز) و (ع) و (هـ) و (ي).