(١) كذا في (حم) و (مح) وفتح الباري ٨/ ٥٧٧، وفي الأصل صحف إلى: أهو قلته. (٢) سنده ضعيف فإن عبد الله وهو البهي مولى مصعب بن الزبير يقال: اسم أبيه يسار: صدوق يخطئ كما في التقريب، وأصل القصة في الصحيح كما سيأتي ولكن ليس فيها ذكر اللعن. (٣) قال الحافظ ابن حجر: قيل قال له: بيننا وبينكم ثلاث، مات رسول الله ﷺ وأبو بكر وعمر ولم يعهدوا … والذي في رواية الإسماعيلي: فقال عبد الرحمن: ما هي إلا هرقلية. (فتح الباري ٨/ ٥٧٧). (٤) القائل هو مروان ويريد بذلك إلقاء القبض على عبد الرحمن بن أبي بكر ﵄. (٥) أخرجه البخاري بسنده ومتنه (الصحيح، التفسير، باب ﴿وَالَّذِي قَالَ لِوَالِدَيْهِ أُفٍّ لَكُمَا. . .﴾ [الأحقاف: ١٧] ح ٤٨٢٧). (٦) كذا في (مح) والسنن الكبرى للنسائي، وفي الأصل صحف إلى: "يقتص من لعنه"، وفي (حم) صحف إلى: "بعض من لعنه الله". (٧) أخرجه النسائي بسنده ومتنه (السنن الكبرى، التفسير سورة الأحقاف، باب قوله: ﴿وَالَّذِي قَالَ لِوَالِدَيْهِ أُفٍّ﴾ [الأحقاف: ١٧] ح ١١٤٢٧)، وأخرجه الحاكم من طريق علي بن الحسين الدرهمي به وصححه وتعقبه الذهبي بقوله: فيه انقطاع محمد لم يسمع من عائشة (المستدرك ٤/ ٤٨١).