(٢) أخرجه ابن جرير (٦٧٩). و [سنده ضعيف]. (٣) من (ن). (٤) أخرجه ابن جرير (٦٨٠)، وفي إسناده عمرو بن ثابت بن هرمز، وهو متروك؛ رافضي خبيث كما قال أبو داود. (٥) أخرجه ابن جرير (٦٨١)، وسنده جيد. (٦) في (١/ ٥٠٠، ٥٠١). (٧) أخرجه ابن أبي حاتم (٣٦٠) وسنده حسن. (٨) أخرجه ابن جرير (٦٨٤)؛ وابن أبي حاتم (٣٦١). (٩) أخرجه ابن جرير (٦٨٢) قال: وحدثني المثنى بن إبراهيم، قال: أخبرنا الحجاج الأنماطي، قال: حدثنا مهدي بن ميمون قال: سمعت الحسن بن دينار قال للحسن، ونحن جلوس عنده في منزله، يا أبا سعيد! أرأيت قول اللّه للملائكة: ﴿وَأَعْلَمُ مَا تُبْدُونَ وَمَا كُنْتُمْ تَكْتُمُونَ﴾ [البقرة: ٣٣] ما الذي كتمت الملائكة؟ فقال الحسن: إن الله لما خلق آدم رأت الملائكة خلقًا عجيبًا، فكأنهم دخلهم من ذلك شيء، فأقبل بعضهم إلى بعض، وأسروا ذلك بينهم، فقالوا: "وما يهمكم من هذا المخلوق، إن الله لن يخلق خلقًا إلا كنا أكرم عليه منه". ورجال السند ثقات معروفون إلا شيخ ابن جرير فلم أعرفه ولم أجد له ترجمة، والحسن بن دينار لا مدخل له في الرواية إنما هو سائل، وإنما يرويه مهدي بن ميمون عن الحسن البصري، وابن دينار تالف البتة. وقد نبه على ذلك الشيخ أحمد شاكر ﵀ في تعليقه على "تفسير الطبري" (١/ ٤٩٩). (١٠) أخرجه ابن جرير (٦٨٣) وسنده صحيح. (١١) في (ز)، (ل)، (ن): "لم". (١٢) من (ج) و (ى). (١٣) ساقط من (ج).