(٢) ساقط من (ك) و (ى). (٣) في "كتاب الصلاة" (٣١٨). (٤) ساقط من (ز) و (ض) و (هـ) و (ى). وأخرجه البزار (٧٥٤ - زوائده)؛ وابن عدي في "الكامل" (٦/ ٢٠٩٥) من طريق يحيى بن أبى بكير، ثنا كنانة بن جبلة بسنده سواء. قال البزار: "غريب من حديث أنس، لا نعلمه عنه إلا من هذا الوجه؛ تفرد به: كنانة عن سهيل". وقال ابن عدي: "وهذا لا أعلم يرويه عن سهيل غير كنانة بن جبلة". (*) قلت: وكنانة بن جبلة قال ابن معين: "كذاب خبيث" وعلق عثمان الدارمي على مقالة ابن معين قائلًا: "هو قريب مما قال يحيى: خبيث الحديث". وقال الجوزجاني: "ضعيف الأمر جدًّا". أما أبو حاتم الرازي فقال: "محله الصدق، يكتب حديثه، حسن الحديث". كذا في "الجرح والتعديل" (٣/ ٢/ ١٦٩، ١٧٠) لولده عبد الرحمن. وقال ابن عدي: "ولكنانة أحاديث غير هذا، ومقدار ما يرويه غير محفوظ" وهذا يدل على وهائه. أما صاحبنا عبد الرحمن بن عبد الجبار الفريوائي أيده الله فسبق قلمه فقال في تعليقه على الحديث في "كتاب الصلاة" أن كنانة مجهول!! وأيضًا: سهيل بن أبي حزم ضعيف. فسند الحديث واه. والله أعلم. وفي معناه حديث أبي هريرة مرفوعًا: "إذا قرأ ابن آدم السجدة فسجد اعتزل الشيطان يبكي، ويقول: يا ويله! أمر ابن آدم بالسجود فسجد فله الجنة، وأمرت بالسجود فأبيت فلي النار". أخرجه مسلم (٨١/ ١٣٣) وغيره ويأتي تخريجه إن شاء الله تعالى. (٥) في (ج) و (ل): "حسنة"! وفي بقية الأصول: "حثمة"!! (٦) ساقط من (ز) و (هـ) و (ى). (٧) كذا في (ج) و (ن)؛ وفي (ك) و (ى): "المفسرين" وفي (ل): "المقرئين". (٨) من (ن). (٩) في "تفسيره" (١/ ٢٩٧). (١٠) ساقط من (ن). (١١) ساقط من (ز) و (هـ) و (ى).