(١) كذا في (ج) و (ع) و (ل) و (هـ) و (ى)؛ ووقع في (ز) و (ض) (ن): "أنزله". (٢) أخرجه ابن أبي حاتم (٤٥٥)؛ وابن جرير (٨٢١) وعنده: "وذلك الثمن هو الطمع". [وسنده حسن]. (٣) ساقط من (ض)، ووضع محققو "تفسير ابن كثير، طبعة دار الشعب" والمرموز لها بالرمز (ز) أقول: وضعوا هذه اللفظة بين معكوفين، وهذا يدل على أنها ساقطة من الأصل، وقد علمت طريقتهم من متابعتي لعملهم، ثم النسخة المرموز لها بـ (ض) كأنها منقولة من (ز) فلا يكون سقط في (ز) إلا وهو في (ض). فالله أعلم. (٤) في (ك): "هو". (٥) يعني: الرازي، وليس أبا جعفر بن جرير، وقد أخرجه في "تفسيره" (٨٢٠)، وكذلك ابن أبي حاتم (٤٥٣). [وسنده جيد]. (٦) رقم (٣٦٦٤) من طريق فليح بن سليمان، عن أبي طوالة عبد الله بن عبد الرحمن، عن سعيد بن يسار، عن أبي هريرة به. ولكن عنده: "لم يجد عرف الجنة … ، يعني: ريحها"؛ وأخرجه ابن ماجه (٢٥٢)؛ وأبو الحسن بن سلمة في "زوائده عليه" (١/ ٩٣)؛ وأحمد (٢/ ٣٣٨)؛ وابن أبي شيبة (٨/ ٥٤٣)؛ وابن حبان (٨٩)؛ والحاكم (١/ ٨٥)؛ والعقيلي في "الضعفاء" (٣/ ٤٦٧)؛ وابن المقرئ في "معجمه" (ج ١/ ق ٩/ ١، ٢) وآخرون من هذا الوجه. قال العقيلي: "الرواية في هذا الباب لينة". وقال الحاكم: "هذا حديث صحيح سنده، ثقات رواته على شرط الشيخين ولم يخرجاه، وقد أسنده ووصله عن فليح جماعة غير ابن وهب" ووافقه الذهبي. [وصححه الألباني في صحيح سنن ابن ماجه (ح ٢٠٤)]. (٧) ساقط من (ز) و (ض) و (هـ). (٨) في (ن): "به حاله". (٩) ساقط من (ج). (١٠) في "كتاب فضائل القرآن" (٩/ ٥٤) وقدم تخريجه في "تفسير الفاتحة" (١/ ٣٨٤، ٣٨٥). (١١) ساقط من (ز) و (ض) و (هـ).