(٢) وسنده ضعيف أيضًا للعلة السابقة. (٣) أخرجه البزار كما في كشف الأستار (ح ٢٢٨٥) وفي سنده عطاء بن السائب وقد اختلط، وسماع سليمان والد معتمر يتوقف فيه كما قرر الحافظ ابن حجر إذ صرح بأسماء الذين سمعوا من عطاء قبل الاختلاط ثم قال: ومن عداهم يتوقف فيه. (تهذيب التهذيب ٧/ ٢٠٧). (٤) أخرجه النسائي بسنده ومتنه. (السنن الكبرى، التفسير، باب سورة الأعلى ح ١١٦٦٨) وسنده كسابقه. (٥) أخرجه الطبري بسنده ومتنه، وفي سنده ابن حميد وهو محمد بن حميد الرازي وهو ضعيف، وقد تابعه عبد بن حميد حيث عزاه السيوطي في الدر المنثور إلى عبد بن حميد وهو من طبقة شيوخ الطبري، فيكون الإسناد حسنًا لغيره. (٦) أخرجه الطبري بسند فيه أيضًا ابن حميد كما تقدم، وقد توبع أيضًا فقد عزاه السيوطي إلى ابن أبي حاتم كما في الدر المنثور وابن أبي حاتم لم يرو عن ابن حميد بل يروي نسخة أبي العالية من طريق أبيه عن =