(٢) أخرجه ابن السني في "اليوم والليلة" (٦٥٤) من طريق عبد الله بن جعفر الرقي، ثنا عيسى بن يونس، عن أخيه إسرائيل، عن جابر، عن أبي الطفيل، عن علي بن أبي طالب قال: لعن رسول الله ﷺ الزهرة، فإنها فتنت الملكين. وهذا سند ضعيف جدًّا. وجابر الجعفي أحد الهلكي، وصاحب رأي مذموم. (٣) من (ن). (٤) في "تفسيره" (١٦٨٢). وأخرجه ابن أبي الدنيا في "العقوبات" (٢٢١) من طريق أبي نصر التمار عبد الملك بن عبد العزيز قال: حدثنا حماد بن سلمة بسنده سواء. وفي إسناده ضعف. لأجل علي بن زيد بن جدعان، وأكاد أميل إلى تحسين رواية حماد بن سلمة خاصة عن علي بن زيد، فهي أمثل من رواية غيره عن ابن جدعان كما صرح بذلك أبو حاتم الرازي. والله أعلم. (٥) في "ابن جرير": "الأرض والسماء". (٦) كذا في (ك) و (ل) و (ن) و (ى)؛ وفي (ج) و (ع): "تهملهم" وكتب في الحاشية: "لعله: تمهلهم". ووقع في (ز) و (ض) و"الطبري": "لا تهلكهم" وأشار ناسخ (ى) في الحاشية أنه وقع في نسخة: "لا تهلكهم". (٧) كذا في (ز) و (ن)؛ ووقع في (ج) و (ض) و (ع) و (ك) و (ل) و (ى): "أنزلت". (٨) من (ن). (٩) في "تفسيره" رقم (١٠١٤). [قال الحافظ ابن كثير: إسناد جيد. اهـ. لكنه من الإسرائيليات التي نقلها=