(١) في "تفسيره" (١/ ٣٢٣). (٢) صحيح. وأخرجه البخاري (١٢/ ١٣٧)؛ ومسلم (١٥/ ١٦٩١). (٣) في (ن): "ذهب". (٤) صحيح. أخرجه مسلم (١٠٥٠/ ١١٩). (٥) في "تفسيره" (٢/ ٤٧١، ٤٧٢ - شاكر). (٦) وقع في (ج): "من". (٧) من (ن). (٨) في "تفسير الطبري": "ونقل عبارته عنه إلى غيرها" ونقل الشيخ أبو فهر محمود شاكر ﵀ عن "ابن كثير": "ونقل عبارة إلى غيرها"، وهذا تصحيف، والصواب: "عبادة" بالدال المهملة، وثبت ذلك في كل "الأصول"، والسياق يدل عليها. والله أعلم. (٩) في (ج) و (ك) و (ل): "كلتى". (١٠) كذا في (ز) و (ض) و (ع) و (ك) و (ي)؛ وفي (ج) و (ل): "ويخص"؛ وفي (ن): "لحظ". (١١) في (ن): "بدله". (١٢) في (ن): "مبسوطة". (١٣) ساقط من (ن) و (ي). (١٤) في "المعجم الكبير" (ج ١٢/ رقم ١٣١٤١)؛ وفي "الأوسط" (٤٦٣٧) وقال: "لم يرو هذا الحديث عن الزهري، إلا سليمان بن أرقم، تفرد به العباس". قلت: فأما العباس بن الفضل فهو أبو الفضل البصري نزيل الموصل، تركه العجلي والنسائي، وقال: "ليس بثقة" وكذلك قال ابن معين، وقال البخاري: "منكر الحديث" وهذا جرح شديد عنده، وكذلك قال مسلم وأبو حاتم وزاد: "ضعيف الحديث". وقال أبو زرعة: "لا يصدق"؛ وسليمان بن أرقم متروك الحديث وبه أعل الحديث الهيثمي في "مجمع الزوائد" (٦/ ٣١٥) فالإسناد ضعيف جدًّا وقد خالفه معمر بن راشد فرواه عن الزهري أن رجلًا جاء إلى النبي ﷺ … فذكره نحوه. أخرجه عبد الرزاق في "المصنف" (ج ٩ رقم ٥٩٨٢) هكذا معضلًا فهذا يدل على بطلان ما رواه سليمان بن أرقم عن الزهري. والله أعلم.