(٢) في (ج): "غادين". (٣) في (ن): "الخفيفة". (٤) بل هو متروك، ومثل هذا التسامح له مضاره، لا سيما عند من يكثرون من الاحتجاج أو الاستشهاد بالأحاديث الضعيفة. والله الموفق. (٥) ساقط من (ل). (٦) في كتاب "المصاحف" كما في "الدر المنثور" (١/ ٢٥٦) ورواه من طريق أبي عبيد القاسم بن سلام، وهذا في "كتاب الناسخ والمنسوخ" (١٧)؛ وعبد الله بن صالح في حفظه مقال معروف ولكن أخرجه البيهقي في "دلائل النبوة" (٧/ ١٥٧) من طريق محمد بن علي بن عيسى؛ وابن الجوزي في "نواسخ القرآن" (ص ١٣٦) من طريق الإمام أحمد قالا: ثنا أبو اليمان الحكم بن نافع، أخبرنا شعيب بن أبي حمزة، عن الزهري قال: أخبرني أبو أمامة بن سهل بن حنيف أن رهطًا من أصحاب النبي ﷺ أخبروه أنه قام رجل منهم من جوف الليل، يريد أن يفتتح سورة كان قد وعاها، فلم يقدر منها على شيء إلا: ﴿بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ (١)﴾ [الفاتحة] فأتى باب رسول الله ﷺ حين أصبح، ليسأل رسول الله ﷺ عن ذلك، ثم جاء آخر وآخر، حتى اجتمعوا فسأل بعضهم بعضًا: ما جمعهم؟! فأخبر بعضهم بعضًا بشأن تلك السورة، ثم أذن لهم رسول الله ﷺ فأخبروه خبرهم، وسألوه عن السورة، فسكت ساعة لا يرجع إليهم شيئًا، ثم قال: "نسخت البارحة"، فنسخت من صدورهم، ومن كل شيء كانت فيه. وهذا إسناد صحيح. (٧) من (ج) و (ل) و (ن). (٨) من (ج) و (ل) و (ن). (٩) في (ن): "أبي عبيد الله"! (١٠) في (ل): "يونس وعبيد وعقيل"! وقوله: "عبيد" مقحم لا معنى له. (١١) في "تفسيره" (٢/ ٦٨). (١٢) مر تخريجه هو وأثر مجاهد الذي بعده آنفًا. (١٣) في (ج): "وكما قال". (١٤) أخرجه ابن جرير (١٧٦٨) من طريق القاسم بن سلام، وهذا في "الناسخ والمنسوخ" (١٠) قال: حدثنا حجاج، وهو ابن محمد الأعور، عن ابن جريج، عن عبد الله بن كثير، عن علي الأزدي، عن عبيد بن عمير. وهذا سند جيد وصرح ابن جريج بالتحديث عند ابن جرير (١٧٦٧). ووقع في الإسناد خطأ نبه عليه ابن جرير. (١٥) أخرجه أبو عبيد في "الناسخ" (٨) قال: حدثنا يزيد، عن جرير بن حازم عن حميد الأعرج، عن مجاهد. وسنده جيد. ويزيد هو ابن هارون وذكر محقق "كتاب الناسخ" أن يزيد هو ابن أبي حبيب!! وهو غلط ظاهر.