(٢) ساقط من (ج). (٣) من (*) و (ل). (٤) في (ز) و (ض): "يحذرهم". (٥) في (ن): "الحيد". (٦) في (ع): "تم المجلد الأول من "كتاب التفسير" تأليف الشيخ الإمام الحافظ عماد الدين إسماعيل بن عمر بن كثير الشافعي نفع الله به، ويتلوه في الثاني بإذن الله تعالى قوله ﷿: ﴿وَإِذِ ابْتَلَى إِبْرَاهِيمَ رَبُّهُ بِكَلِمَاتٍ فَأَتَمَّهُنَّ﴾ [البقرة: ١٢٤] والحمد للّه رب العالمين، وصلى الله على محمد وآله وصحبه. (*) قلت: وبهذا الجزء ينتهي ما عندي من هذه النسخة، واللّه نسأل أن نظفر بباقيها. وفي النسخة (ى) ما يأتي: "قوبل على نسخة المصنف ﵀. آخر المجلد الأول من "كتاب التفسير" تأليف الشيخ الإمام الحافظ عماد الدين إسماعيل بن عمر بن كثير الشافعي نفع الله به، ويتلوه في الثاني إن شاء الله قوله ﷿: ﴿وَإِذِ ابْتَلَى إِبْرَاهِيمَ رَبُّهُ بِكَلِمَاتٍ فَأَتَمَّهُنَّ﴾ والحمد لله رب العالمين، وصلى الله على خير خلقه محمد، وآله وعلى جميع الأنبياء والمرسلين. كتبه العبد الحقير عبد الله بن عبد الرحمن بن محمد التميمي … بيده في العشر الأول من محرم سنة أربع وثمانمائة هجرية، ووفق على أولاده المستفيدين إن شاء الله وله نفسه ثم إياهم حامدًا مصليًا مسلمًا".