(٢) من (ز) و (ك). وهو الموافق لما في "الصحيح"؛ وفي سائر "الأصول": فقام. (٣) في (*) و (ل): "قال: فجعل". (٤) هذا القدر ليس في "الصحيح" وهو عند ابن جرير (٢٠٥٦) وقد ذكره الحافظ ابن حجر في "فتح الباري" (٦/ ٤٠٦). (٥) ساقط من (ز) و (ض). (٦) لم أظفر به، فلينظر. وقد أخرج أبو داود (٢٠٣٠) قال: حَدَّثَنَا ابن السرح وسعيد بن منصور ومسدد وابن أبي عاصم في "الآحاد والمثاني" (٦١١) قال: حَدَّثَنَا يعقوب بن حميد بن كاسب؛ وأحمد (٤/ ٦٨؛ و ٥/ ٣٨٠)؛ وابن أبي شيبة (٢/ ٤٦)؛ والحميدي (٥٦٥) ومن طريقه ابن قانع (٢/ ٢٥٥)؛ وعبد الرزاق في "المصنف" (٩٠٨٣) ومن طريقه الطبراني في "الكبير" (ج ٩/ رقم ٨٣٩٦)؛ والبيهقي (٢/ ٤٣٨)؛ وابن قانع في "معجم الصحابة" (٢/ ٢٥٥) من طريق مسدد من طريق أحمد بن شيبان الرملي تسعتهم عن سفيان بن عيينة، عن منصور الحجبي، حدثني خالي: مسافع بن شيبة، عن صفية بنت شيبة أم منصور، قالت: أخبرتني امرأة من بني سليم ولدت عامة أهل دارنا: أرسل رسول الله ﷺ إلى عثمان بن طلحة. وقالت مرةً: إنها سألت عثمان بن طلحة: لم دعاك النَّبِيّ ﷺ؟ قال: "إني كنت رأيت قرني الكبش حين دخلت البيت، فنسيت أن آمرك أن تخمرهما، فخمرهما، فإنه لا ينبغي أن يكون في البيت شيء يشغل المصلى" قال سفيان: لم تزل قرنا الكبش في البيت حتَّى احترق البيت، فاحترقا. وسنده صحيح. وانظر "أخبار مكة" (١/ ١٥٩ - ١٦٢) للأزرقي؛ و"المصنف" (٥/ ٨٦، ٨٧) لعبد الرزاق. (٧) قال الحافظ في "الفتح" (٦/ ٤٠٤): "في حديث أبي جهيم: كان إبراهيم يزور هاجر كل شهر على البراق يغدو غدوةً، فيأتي مكة، ثم يرجع فيقيل في منزله بالشام. وروى الفاكهي من حديث علي بإسناد حسن نحوه، وأن إبراهيم كان يزور إسماعيل وأمه على البراق". انتهى. (٨) في (ل): "سريعًا على البراق". (٩) في (ل): "لأهله إلى البلاد".