٣٤ - دعاء عيسى -صلى اللَّه عليه وسلم- والمسلمون معه على يأجوج ومأجوج فيهلكهم اللَّه بالنغف وتمطر السماء فتلقى بهم السيول في البحار.
٣٥ - عموم الخير والبركات بعد هلاكهم حتى أن الأطفال يلعبون بالحيات لا تؤذيهم والسباع تحرس الغنم والعصابة من الناس تستظل بقحف الرمانة من كثرة الخير والبركة.
٣٦ - ظهور العلامات الكبرى غير المألوفة بطلوع الشمس من المغرب وانسداد باب التوبة.
٣٧ - الدابة تُعَرِّ المؤمن فتجلوه بخاتم سليمان على جبهته وتخطم أنف الكافر بعصا موسى تعريفا بكفره.
٣٨ - الدخان يكون للمؤمن كالزكام وللكافر عذاب.
٣٩ - الريح الطيبة تقبض أرواح المؤمنين فلا يبقى أحد يقول: اللَّه، اللَّه.
٤٠ - خروج النار وحشرها الناس إلى محشرهم -الشام- يكون أول الحشر.
٤١ - الخسوفات الثلاثة الكبيرة إيذان بانتهاء الدنيا.
٤٢ - تخريب الكعبة وهجر المدينة المنورة ورفع القرآن من المصاحف والصدور عندما لا يكون مؤمن على وجه الأرض.
٤٣ - يخرب الكعبة ويخرج كنزها "ذو السويقتين" من الحبشة.
٤٤ - تقوم الساعة على شرار الخلق على اللَّه وهم يتسافَدون كالبهائم في الطرقات.
٤٥ - يكون القيم الواحد للخمسين امرآة.
٤٦ - أخر العلامات راعيان من "مزينة" يخرَّان على وجهيهما، حيث تقوم