للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:

الصيرفي، والمذكور في سند الحديث حمد بن سهيل، على أن الذي في نسختي من زهر الفردوس "محمد بن سهيل" بزيادة الميم في أوله، قال الديلمي:

أخبرنا عبدوس كتابة أخبرنا أبو بكر الشيرازي الحافظ إجازة وحدثني عنه محمد ابن سهيل أخبرنا إبراهيم بن أحمد هو المستملي ببلخ أخبرنا أبو بكر محمد بن عمر بن طاهر الروقاني حدثنا الحسين بن حمويه البلخي ثنا أبو جعفر محمد ابن عبد اللَّه بن عيسى بن إبراهيم حدثنا الفضيل بن عياض ثنا منصور بن المعتمر عن إبراهيم بن يزيد عن علقمة بن قيس عن ابن مسعود به.

٦٩٥/ ١٣٧٧ - "أكبرُ أُمَّتي الذين لم يُعطَوْا فيَبْطَروا، ولم يُقْتر عليهم فَيَسْألوا".

(تخ) والبغوي وابن شاهين عن الجذع الأنصاري

قلت: هكذا ذكره بالباء الموحدة في "أكبر" وشرحه الشارح بقوله: أي أعظمهم قدرًا، وذلك تحريف بل لفظ الحديث: "أكثر أمتي" بالثاء المثلثة ومعناه على ذلك ظاهر واضح، فإن أكثر أمته ليسوا بالأغنياء، ولا بالفقراء الذين يسألون، أما المعنى الذي ذكره الشارح فباطل.

٦٩٦/ ١٣٧٨ - "اكتَحلُوا بالإثْمِد المروحِ فإنه يَجْلو البصَرَ، وَيُنْبِتُ الشَّعَر".

(حم) عن أبي النعمان الأنصاري

قال الشارح في الكبير: لم أره في أسد الغابة، ولا في التجريد، والذي فيهما أبو النعمان الأزدي، وأبو النعمان غير منسوب فليحرر.

قلت: المصنف تابع في هذا لأحمد بن حنبل، فإنه ترجم في المسند [٣/ ٤٧٦] بحديث أبي النعمان الأنصاري ثم قال:

<<  <  ج: ص:  >  >>