(٢) وركبت السفينة ص ١٧٣ _ ١٨٠. (٣) مثل محمود أبو رية القائل عقب حديث (لاتكتبوا عنى.. إلخ) هذا الحديث الذي بنينا عليه كتابنا هذا، انظر: أضواء على السنة ص ٣٤، وانظر: ممن قال بهذه الشبهة حسين الدركاهي الرافضي في مقدمة كتاب كشف اليقين في فضائل أمير المؤمنين لابن المطهر الحليى. (٤) سيأتى تفصيل تلك الشبهة والرد عليها في شبهة التأخر في تدوين السنة ص ٣٤٦-٣٧٤. (٥) دراسات محمدية ترجمة الأستاذ الصديق بشير نقلاً عن مجلة كلية الدعوة بليبيا، العدد ١٠، ص ٥٦٦. (٦) سيأتى تخريجه انظر: ص ٢٧١. (٧) أخرجه الحاكم في المستدرك كتاب العلم ١/ ١٨٨ رقم ٣٦٢، وانتقده الذهبي بأن فيه ابن المؤمل ضعيف، وذكره الهيثمي في مجمع الزوائد ١/ ١٥٢، وعزاه للطبراني في الكبير والأوسط، وفيه عبد الله بن المؤمل وثقه ابن معين وابن حبان، وقال ابن سعد: ثقة قليل الحديث، وقال الإمام أحمد: أحاديثه مناكير. والحديث أخرجه الخطيب في تقييد العلم ص ٦٨، والمحدث الفاصل ص ٣٦٤.