(٢) سيأتى تخريجه ٢/ ٢٥،٢٦. (٣) أخرجه الترمذي في سننه كتاب الجنائز، باب رقم ٣٣، ٣/ ٣٣٨ رقم ١٠١٨ وقال: أبو عيسى هذا حديث غريب. وعبد الرحمن بن أبى بكر المليكي يضعف من قبل حفظه. وقد روى هذا الحديث من غير هذا الوجه. فرواه ابن عباس عن أبى بكر الصديق عن النبي صلى الله عليه وسلم. أيضا. وهذا الشاهد الذي ذكره الترمذي أخرجه ابن ماجة في سنته كتاب الجنائز، باب ذكر وفاته صلى الله عليه وسلم. ١/ ٥٢٠ رقم ١٦٢٨ واللفظ له. وفي إسناده الحسين بن عبد الله الهاشمي فيه خلاف انظر: مصباح الزجاجة للبوصيري ١/ ٥٤٢. (٤) انظر منتخب كنز العمال ٤/ ٥٨، ٥٩؛ ودلائل التوثيق المبكر للسنة للدكتور امتياز أحمد ص ٥٠٣، وانظر: كذب محمود أبو رية على محمد رشيد رضا بأنه صحح هذه الرواية، في حين أن رشيد رضا نقل حكم الأئمة السابق انظر مجلة المنار ١٠/ ٧٦٤، وأضواء على السنة ص ٤٩ هامش. (٥) عروة بن الزبير: هو عروة بن الزبير بن خويلد الأسدي، أبو عبد الله المدنى، روى عن أبويه، وخالته، وعلى، وخلق، وعنه بنوه عثمان، وعبد الله، والزهري، كان فقيها عالما كثير الحديث ثبتا مأمونا، مات سنة ٩٤هـ. له ترجمة في: تقريب التهذيب ١/ ٦٧١ رقم ٤٥٧٧، والكاشف ٢/ ١٨ رقم ٣٧٧٥، والطبقات الكبرى لابن سعد ٥/ ١٧٩، والثقات للعجلي ص ٣٣١ رقم ١١٢١، والثقات لابن حبان ٥/ ٦٩٤، وتذكرة الحفاظ ١/ ٦٢ رقم ٥١، والبداية والنهاية ٩/ ١٠١، ومشاهير علماء الأمصار ص ٨٢ رقم ٤٢٨.