(٢) الآية ٢٨ من سورة النجم. (٣) المعتمد فى أصول الفقه ٢/١٢٤، وانظر: المحصول للرازى ٢/١٨٦، ١٩٢، ٢٠٥، والإحكام للآمدى ٢/٣٥، وأصول السرخسى ١/٣٢١. (٤) حكاه عنهم أهل الأصول السابق ذكرهم فى الأماكن السابقة، وحكاه الإمام الشاطبى قائلاً: "وربما احتج طائفة من نابتة المبتدعة على رد الأحاديث بأنها إنما تفيد الظن، انظر: الاعتصام١/١٨٩. (٥) انظر: مجلة المنار المجلد ٩/٩١٢ - ٩١٣ مقال "الإسلام هو القرآن وحده" للدكتور توفيق صدقى، وقرآن أم حديث ص ٣٢، ٥٥، والقرآن والحديث والإسلام ص ٧ كلاهما لرشاد= =خليفة، وحد الردة ص٩٢، وعذاب القبر ص ١٠، ١٦، ١٧، والصلاة فى القرآن ص ٤٣ ثلاثهم لأحمد صبحى منصور، والأصلان العظيمان ص ٢٩٧، ٣٠٩، والسنة ودورها فى الفقه الجديد ص ١١١ كلاهما لجمال البنا، ونقد الحديث فى علم الرواية والدراية للدكتور حسين الحاج حسين ١/٥٢٢، والسلطة فى الإسلام لعبد الجواد ياسين ص ٢٨٥، وغيرهم ممن سبق ذكرهم فيمن أنكروا حجية السنة كلها.