الوجيز" لابن عطية (١٥/ ٤٧٣) ونسبه لثعلب، وكذا السمعاني في "تفسير القرآن" (٦/ ٢٣٣). (٢) ساقط من (ز). (٣) هذا كلام الواحدي كما عزاه إليه المؤلف في "إغاثة اللهفان" (١/ ١١٢)، ثم قال: "وهذا -وإن كان حقًّا في نفسه - لكن في كونه هو المراد بالآية نظر؛ وإنما يدخل في الآية بطريق العموم". (٤) أخرج الطبري في "تفسيره" (١٢/ ٦٠٣)، والبيهقي في "القضاء والقدر" رقم (٣٥٥)؛ من طريق: معاوية بن صالح، عن علي بن أبي طلحة، عن ابن عباس؛ بلفظ: "قد أفلح من زكَّى اللهُ نفسَه، وقد خاب من دسَّ اللهُ نفسَه، فأضله الله". وزاد السيوطي نسبته إلى: ابن المنذر، وابن أبي حاتم، وحسين في "الاستقامة". "الدر المنثور" (٦/ ٦٠٢). (٥) "تفسيره" (٣/ ٤٨٨). (٦) من (ح) و (م)، وفي باقي النسخ: عمل.