الثاني: ما لم نعرفه من مصادر المؤلِّف التي ينقل منها ابن القيم، وسببه كونها غير مطبوعة حتى الساعة، فاجتهدنا في محاولة معرفتها على وجه التقريب بناءً على ما ذكر في ترجمة العَلَم من مؤلفاته، وهؤلاء هم:
١ - الأخفش الأوسط، لعله من كتابه "إعراب القرآن" ١٨، ١٩، ٢٠٩، ٣٢٠
٢ - أرسطو ٥٣٩
٣ - الأصمعي، لعله من كتابه "غريب القرآن" ٣٥٩
٤ - ابن الأعرابي، لعله من كتابه "النوادر" ٣٥٩، ٤٢٠
٥ - جالينوس ٥٠٣، ٥١٠
٦ - أبو حاتم السجستاني، لعله من كتابه "إعراب القرآن" ١٨