ثم يقول: والمحبوك - أيضًا - الذي فيه طرائق، فيكون معنىً ثانيًا للكلمة". (١) في جميع النسخ: تكسير، والتصويب من "معاني الفَرَّاء". (٢) "معاني القرآن" (٣/ ٨٢). (٣) أخرجه الطبري في "تفسيره" (١١/ ٤٤٥). (٤) أخرجه: الطبري في "تفسيره" (١١/ ٤٤٥)، وابن أبي حاتم في "تفسيره" (١٠/ ٣٣١١)، وأبو الشيخ في "العظمة" رقم (٥٥٤). وعزاه الحافظ في "الفتح" (٨/ ٤٧٧) إلى: الفريابي، والطبري، وقال: "إسناده صحيحٌ". (٥) أخرجه: عبد الرزاق في "تفسيره" (٢/ ٢٤٢)، والطبري في "تفسيره" (١١/ ٤٤٥)، ولفظه: "ذات الخَلْق الحَسَن". وأما اللفظ الذي ذكره ابن القيم هنا فهو من كلام أبي صالح الحنفي عبد الرحمن بن قيس، أخرجه أبو الشيخ في "العظمة" رقم (٥٤٤).