(٢) أخرجه: البخاري في "صحيحه" رقم (١٣٠، ٢٨٢، ٣٣٢٨، ٦٠٩١، ٦١٢١)، ومسلم في "صحيحه" رقم (٣١٣)، من حديث أُمِّ سلمة ﵂. (٣) زيادة من المصادر. (٤) أخرجه مسلم في "صحيحه" رقم (٣١٤) من حديث عائشة ﵂. وحديث عائشة لم يخرجه البخاري في "صحيحه"، وإنما اقتصر على حديث أُمِّ سلمة، فقول المؤلف هنا: "وفيهما عن عائشة" ممَّا يستدرك. قال الحافظ: "وقد اتفق الشيخان على إخراج هذا الحديث من طرق عن هشام بن عروة عن أبيه عنها - أي عن أم سلمة -، ورواه مسلم - أيضًا - من رواية الزهري عن عروة لكن قال: "عن عائشة"، وفيه أن المراجعة وقعت بين أم سُليم وعائشة، ونقل القاضي عياض عن أهل الحديث أنَّ الصحيح أنَّ القصة وقعت لأُم سلمة لا لعائشة، وهذا يقتضي ترجيح رواية هشام، وهو ظاهر صنيع البخاري،. . ." إلخ وفيه تتمةٌ مفيدة. "الفتح" (١/ ٤٦٢). (٥) هو أرسطوطاليس بن نيقوماخس الفيثاغوري، ومعنى "أرسطوطاليس" أي: مدبر الحكمة، أو تامُّ الفضيلة، لازَمَ أفلاطون عشرين سنة وكان يسميه: =