(٢) كذا في (ز) و (ك)، ولفظ مسلم: "يستخدمه". (٣) "كيف يستعبده وهو لا يحل له" ساقط من (ح) و (م). (٤) أخرجه: مسلم في "صحيحه" رقم (١٤٤١) من حديث أبي الدرداء ﵁. "الفسطاط": خِبَاءٌ صغيرٌ نحو بيت الشَّعْر. "يُلِمَّ بها": أي: يطأها، وقد كانت حاملًا مسبِيَّةً لا يحل جماعها حتى تضع. انظر: "شرح مسلم" للنووي (١٠/ ١٤ - ١٥). (٥) "كيف يورِّثه" ساقط من (ك). (٦) بعده في (ح) و (م) زيادة: له. (٧) في جميع النسخ: لأنه، وما أثبته أنسب. (٨) هذا المعنى الذي ذكره المؤلف هاهنا قد انتصر له في "تهذيب السنن" (٣/ ٧٣ - ٧٤)، وعليه أكثر شُرَّاح "صحيح مسلم" كـ: القاضي عياض في "الإكمال" (٤/ ٦٢١)، والمازري في "المعلم" (٢/ ١٠٤)، وأبي العباس القرطبي في "المفهم" (٤/ ١٧٢). ولم يرتضه النووي، وقال: "هذا القول ضعيفٌ أو باطل"! ثم ذكر تفسيرًا =