و"جَبَذَه" ملحق بهامش (ك)، وفي (ح) و (م): صدَّه. (٢) في (ح) و (م): وقدحهم! تصحيف. (٣) أي: أنَّ هذا المنتسب إلى الإسلام ممَّن تأثَّر بعلم الكلام - من الأشاعرة ونحوهم - يحتار بين ما يقتضيه عقله وحِسُّه من القول بالحكمة والتعليل في أفعال الرَّبِّ ﷾، وبين بقائه على ما كان يعتقده قديمًا من نفي ذلك، فيختار البقاءَ على اعتقاده القديم، مع أنَّ عقله وما استقرَّ في نفسه وفطرته - ممَّا تضطرُّ القلوبُ للإقرار به بداهةً -، ولا يكابر فيه لا حِسُّه الصافي، ولا عقله الوافي = يختار ترك ذلك الاعتقاد الخاطئ، والله الهادي. (٤) "به أكثر" ساقط من (ك) و (ح) و (م) و (ط). (٥) "فما قرره أئمة" ساقط من (ح) و (م) و (ط)، وبدلًا منه في (ك): منه بما شاء الله! (٦) سقط من (ك) و (ط)، وأُلحق بهامش (ز). (٧) سقط من (ك).