للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
مسار الصفحة الحالية:

فيا أيُّها القارئُ؛ لك غُنْمُه، وعلى مؤلِّفه غُرْمُه، ولم يَأْلُ في معرفة المراد (١)، والله وليُّ التوفيق والسَّدَاد، وهو حسبنا ونعم الوكيل.


(١) ساقط من (ن).

<<  <  ج: ص:  >  >>