٢ ابن جرير "١/ ٦٠" في تفسيره وسنده ضعيف وقال عنه ابن أبي حاتم: حديث منكر "الإصابة ١/ ٣٤٧" وانظر الدر المنثور "١/ ٣٠". وعلته: موسى بن أبي حبيب. ٣ الترمذي "٥/ ٤٦٢/ ح٣٣٨٣" في الدعاء، باب ما جاء أن دعوة المسلم مستجابة وقال: هذا حديث حسن غريب لا نعرفه إلا من حديث موسى بن إبراهيم. والنسائي في عمل اليوم والليلة "ح٨٣١" وابن ماجه "٢/ ١٢٤٩/ ح٣٨٠٠" في الأدب باب فضل الحامدين. وابن حبان "الإحسان ٢/ ١٠٤/ ح٨٤٣" والحاكم "١/ ٤٩٨" وقال هذا حديث صحيح الإسناد ولم يخرجاه ووافقه الذهبي في التلخيص والبغوي في شرح السنة "٥/ ٤٩/ ح١٢٦٩". كلهم من حديث موسى بن إبراهيم عن طلحة بن خراش عنه به والحديث حسن ممسوس قال عنه الحافظ: صدوق يخطئ. ٤ ابن ماجه "٢/ ١٢٥٠/ ح٣٨٠٥" في الأدب، باب فضل الحامدين وسنده حسن ففيه شبيب بن بشر قال عنه الحافظ صدوق يخطئ. وحسن البوصيري في زوائده "٣/ ١٩٢" ورواه الطبراني في الكبير "٨/ ٢٢٨/ ح٧٧٩٤" من حديث أبي أمامة وفيه زيادة وإن عظمت في آخره. وفيه سويد بن عبد العزيز وهو متروك. ٥ نوادر الأصول "الحكيم الترمذي" "ص٢٨٠" وقد عزاها القرطبي إليه. وليست له "القرطبي" ورواها الحكيم غير مسندة كعادته.