كتابُ الغَصْبِ
- يَأثَمُ الغَاصِبُ.
- ويَجِبُ علَيه رَدُّ ما أَخَذَهُ.
- ولاَ يَحِلُّ مالُ امرِئٍ مُسلِمٍ إلا بِطِيبَةٍ مِن نَفْسِه.
- وليسَ لِعِرْقِ ظالمٍ حَقٌّ.
- ومَن زَرَعَ في أرضِ قَومٍ بِغَيرِ إذنِهِمْ فَلَيسَ لَهُ مِن الزَّرعِ شيءٌ.
- ومَن غَرَسَ في أرضِ غَيرِه غَرْساً رَفَعَهُ.
- ولاَ يَحِلُّ الانتِفاعُ بِالمغصُوبِ.
- ومَن أتْلَفَهُ فَعَليهِ مِثلُه، أوْ قيمَتُه.
كتابُ العِتْقِ
... أفضل الرقاب أنفسها.
- ويجوز العتق بشرط الخدمة ونحوه.
- ومن ملك رحمه عتق عليه.
- ومن مثل بمملوكه فعليه أن يعتقه.
- وإلا أعتقه الإمام أو الحاكم.
- ومن أعتق شركاً له في عبد ضمن لشركائه نصيبهم بعد التقويم.
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute