(٢) في د: «قائله»، وفي نسخة على حاشيتها: «فاعله». (٣) انظر: كتاب الكبائر للذَّهبيِّ (ص ٧٠). وفي حاشية د - بخطِّ المُصنِّف -: «ثم بلغ كذلك». (٤) هو: عبد اللَّه بن يوسف بن عبد اللَّه الجُوينيُّ، والدُ أبي المعالي (ت ٤٣٨ هـ). سِيَر أعلام النُّبلَاء (١٧/ ٦١٧)، طبقات الشَّافعيَّة الكبرى للسُّبكيِّ (٥/ ٧٣). (٥) في ب: «من كذب» بدل: «مَنْ تَعَمَّدَ الكَذِبَ». (٦) نقله عنه ابنه في نهاية المطلب في دراية المذهب (١٨/ ٤٨)، وانظر: شرح النَّووي على مسلم (١/ ٦٩)، الصَّارم المسلول لابن تيمية (ص ١٧١)، الطَّبقات الكبرى للسُّبكيِّ (٥/ ٩٣). (٧) في ب، ج، ك، ل: «يَرى» بفتح الياء، والمثبت من أ، د، و، ح، م. قال النَّوويُّ رحمه الله في شرح صحيح مسلم (١/ ٦٥): «مَنْ ضَمَّ الياءَ؛ فمعناه: يظن، وأما من فتحها فظاهر، ومعناه: وهو يعلم، ويجوز أن يكون بمعنى يظن أيضاً؛ فقد حكي: رأى بمعنى ظن».