قال القارِي رحمه الله في شرح شرح النُّخبة (ص ١٤٨): «أفرد باعتبار لفظه مع احتمال إفراده حقيقة، وفي نسخة: (لهم) باعتبار معنى البعض، ويحتمل التَّغليب؛ أي: أبين له ولغيره». (٢) في ط: «وسميتها». (٣) في ب: «ضممتُه». (٤) في د زيادة: «جماعة». (٥) في ط: «ذلك» بدل: «سُؤَالِهِ». (٦) في حاشية د - بخطِّ المُصنِّف -: «بلغ الشيخ نور الدين داود قراءةَ بحثٍ عليَّ. كتبه: ابن حجر». (٧) في هـ، و، ز: «خفايا». (٨) في ك: «زواها». (٩) في ط: «بالذي». (١٠) في د، ح، ط: «إيرادها»، وكُتِبَ فوق الكلمةِ في د: «هـ» بتذكير الضّمير. (١١) في د: «سبيل» بدل: «صُورَةِ». (١٢) في ط: «البصط» بالصَّاد. قال الرازي في مختار الصحاح (ص ٣٤): «بسط الشّيء - بالسّين والصّاد - نشره، وبابه نصر». (١٣) في أ، ج، ح، م: «ودمجُها» بالرفع، والمثبت من هـ، و، ك. قال القارِي رحمه الله في شرح شرح النُّخبة (ص ١٥١): «بالنصب للعطف على (إِيرَادَهُ)».