(٢) هو: أبو الحسن علي بن عمر بن أحمد الدَّارقطني، الحافظ (ت ٣٨٥ هـ)، صاحب السُّنن والعلل وغيرهما. سِيَر أعلام النُّبلَاء (١٦/ ٤٤٩). (٣) في حاشية أ - بخطِّ المُصنِّف -: «ثم بلغ كذلك». وكلام الدَّارقطني ذكره الخطيب في تاريخ بغداد (١٥/ ١٢٤). (٤) في ز: «ثمه». (٥) في ب، ج، د، ح، ط، ي، ل، م: «الجهة». (٦) «فِي الحَدِيثِ» سقطت من هـ. وفي حاشية و - بخطِّ المُصنِّف -: «ثم بلغ قراءة بحث عليَّ. كتبه: ابن حجر»، وفي حاشية م - بخطِّه أيضاً -: «بلغ الشيخ فخر الدِّين عمر بن محمد قراءة بحث عليَّ. كتبه: مؤلفه». (٧) في ط: «البخاري». (٨) وهي كما قال المُصنِّف في النُّكَت (١/ ٣١٤): «أن يكون إسنادُ الحديثِ الذي يخرِّجه محتَجّاً برواته في الصحيحين أو أحدِهما على صورة الاجتماع، سالماً من العلل».