(٢) في ج: «المحدِّثُ جهلَهُ»، وهو وهم. وذكره بهذا الاسم الذَّهبيُّ في تاريخ الإسلام (١٢/ ٧٣٦)، والمُصنِّف في المعجم المفهرس (ص ١٥٤)، وهو مطبوع. (٣) في ز: «وأمثالَ» بالنَّصب، والمثبت من ج، هـ. والتقدير: وأمثالُ ذلك كثيرةٌ؛ على أنه مبتدأ خبره محذوف، وهو الأظهر، وقيل: يجوز أن يكون بالنصب عطفاً بحذف المعطوف، كقوله تعالى {والذين تبوؤا الدار والإيمان}؛ أي: وجمع أمثالَ ذلك، أو صنف ذلك، وأمثالَ ذلك. انظر: شرح شرح النُّخبة للقاري (ص ١٤٣). (٤) في هـ: «لتيسير». (٥) في أ: «عبد» بالرَّفع والجرِّ، وفي ك: «عبدُ» بالرَّفع، والمثبت من د، هـ، ح. (٦) هو: أبو عمرو، عثمان بن عبد الرحمن، المعروف بابن الصَّلاح الشَّهرزوريُّ، الشَّافعيُّ، الحافظ (ت ٦٤٣ هـ). وفيات الأعيان لابن خَلِّكان (٣/ ٢٤٣)، وسِيَر أعلام النُّبلَاء (٢٣/ ١٤٠). (٧) في م: بفتح الميم وكسرها معاً. قال ياقوت الحموي في معجم البلدان (٢/ ٤٦٣): «بكسر أوله، وفتح ثانيه، هكذا رواه الجمهور، والكسر لغة فيه»، وانظر: تاج العروس (٢٥/ ٣٠٥). (٨) في ز: «وُلِّيَ» بضم الواو وتشديد اللام، والمثبت من أ، ك. وعلى ضبطها بضم الواو وتشديد اللام المكسورة فالمعنى: أُعطِي. انظر: شرح شرح النخبة (ص ١٤٤).