(٢) في هـ، ح: «أكثر»، وفي ح زيادة: «شيء». قال القارِي رحمه الله في شرح شرح النُّخبة (ص ٧٦٩): «(أكثر) وفي بعض النسخ: (أَكْثَرِيٌّ) أي: منسوب إلى الأكثر». (٣) في هـ، ط: «أكثر»، وفي ح: «أكثر شيء». (٤) في و، ك: «تكون»، ولم ينقط في أ، هـ. قال القارِي رحمه الله في شرح شرح النُّخبة (ص ٧٧١): «بصيغة التذكير في النسخ الصحيحة؛ بناء على أن النسبة مصدر يستوي فيه المذكور والمؤنث، أو بتأويل الانتساب، ولا يبعد أن يكون الضَّمير راجعاً إلى الوطن». (٥) في ج: «وضياعاً». (٦) في د، وحاشية ج: «ومجاورة». (٧) في ج، د، ي: «ويقع»، ولم ينقط في أ، هـ، ح. (٨) في ح: «الصَّانع». (٩) في أ، ب: «البزار». قال ابن الأثير رحمه الله في اللباب في تهذيب الأنساب (١/ ١٤٦): «(البَزَّاز): بفتح الباء الموحدة والزايين بينهما ألف، هذه النسبة لمن يبيع البز وهو الثياب، واشتهر بها جماعة من المتقدِّمين والمتأخِّرين». (١٠) في أ، هـ، و، ز، ح، ط، ي، م: «فيه»، وفي نسخة على حاشية ي: «فيها». قال القاري رحمه الله في شرح شرح النُّخبة (ص ٧٧٢): «(وَيَقَعُ فِيهَا) أي: في الأنساب المنسوبة إلى القبائل، والأوطان، والصنائع، والحرف، أو في النسبة إلى هذه الأشياء، وفي نسخة: (ويقع فيه) أي: في الانتساب المذكور». (١١) في ج، ل: «الاشتباه والاتفاق» بتقديم وتأخير.