(٢) الأم (١/ ٧٠، ٧١)، الأوسط لابن المنذر (٢/ ١٠٨). (٣) تفسير ابن كثير (٢/ ٢٧٥)، تفسير القرطبي (٥/ ٢٠٧)، فتح القدير (١/ ٤٦٩). (٤) الفتاوى الكبرى (١/ ١٢٦). (٥) أخرجه مسلم (٢٩٨)، وأخرجه بلفظ آخر (٢٩٩). (٦) أخرجه أبو داود (٢٣٢)، وابن خزيمة (١٣٢٧)، وهو حديث مختلف في تصحيحه، فقد صححه ابن خزيمة، وحسنه ابن القطان في "الوهم والغيهام" (٥/ ٣٣٢)، والزيلعي في "نصب الراية" (١/ ١٩٤)، كما صححه الشوكاني في "نيل الأوطار" (١/ ٢٧٠)، وقال الشيخ عبد العزيز بن باز: لا بأس بإسناده. وضعفه البيهقي في سننه (٢/ ٤٤٣)، وقال عبد الحق: لا يثبت، وبالغ ابن حزم فقال في "المحلى" (٢/ ١٨٦): إنه باطل. (٧) الفتاوى (٢١/ ٣٤٤، ٣٤٥). (٨) ذكره ابن كثير في تفسيره (٢/ ٢٧٥)، وذكره المجد في المنتقى (١/ ٣٩٩)، وقال ابن كثير: هذا إسناد صحيح على شرط مسلم. اهـ. وهذا الإسناد رجاله كلهم ثقات، سوى هشام بن سعد. فقد قال عنه الحافظ في "التقريب": صدوق له أوهام. اهـ. لكن نقل الحافظ في تهذيبه (١١/ ٣٧)، أن الآجري روى عن أبي داود أنه قال: أثبت الناس في زيد بن أسلم هشام بن سعد. اهـ.