للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>

المراد دخولهم في الإسلام، وإنما ذكر الصلاة والزكاة؛ لأنهما من أجل شرائع الإسلام وأشهرها ومثله مع قوله: (فَإِخْوَانُكُمْ فِي الدِّينِ).

الثاني: إتمام الصلاة، قال الله تعالى: (وَأَقِيمُوا الصَّلَاةَ وَآتُوا الزَّكَاةَ). أي: أتموها في أوقاتها، وقوله تعالى: (وَيُقِيمُونَ الصَّلَاةَ). ونحوه كثير.

<<  <   >  >>