١٣٣ - له: " الطويل "
١و - تُؤلونَ أنا لا نعود إليكمكذبتم وتأويل الكتاب المنَزَّلِ
٢ل - تَعُتَرِفُنّا إن شاء الله جَهْرَةًبذي لَحَب كالليل أرْعَن جَحْفَل
٣م - ِنَ الغُرّ من أولاد جَلْد بن مالكإذا نَادَ خَطْبٌ لم يكونوا يعزَّل
١٣٤* - وقال لي المُطَرَّفيُّ: العَطَاءَ يقُود الغنى. ما أعطى من قَليل إلا كَثُرَ، ولا كثيرٍ إلا زاد، والقليلُ يًكثُرُ، والكَثيرُ يزيدُ.
١٣٥* - هذا المحضُ من كلام العَرَب.
١٣٦* - وعَبَرَ زَيْدَ النَهْرَ يَعْبُرُهُ، وأعْبَرهُ غَيرَهُ.
١٣٧* - وَحَبا يَحبْوُ، وأَحْبَاهُ غيرُهُ، وشَذَّ وأَشّذَّهُ غَيرَهُ. ١٣٨* قال القُرَيْعي من بلمغترف: " الطويل " ٥٠
١. -...........فنعُم أشذَتَّنْي عن المال والأهْلِ
١٣٩* - وسَحَرَ المطر، والسَيْلُ الأرضَ، إذا إقتَلَعَ بشرَتها التي تُنْبِتُ المرعى وهوَ ضَررٌ.
١٤٠* - وقالَ: فأسْتَثْوَلَ النّحلُ: مثل احْرَنْجَمَ، وأجتمَعَ. والثّوْلُ الجماعَة من النحلَ.
١٤١* - وقالَ: وَهْبٌ يَتَبَحَّرُ على كبِدي. للذي يَقف من الطعامِ والشَّراب.
١٤٢* - وقالَ: حاءَ بالشيءِمُحذفراً، أي جاء بهِ كُلّهِ.
١٣٤* - وقالَ: نحن في الرَّفَهْنيةِ، للرفاهيّةِ والرخاءِ. والرُعْبُلّةُ - مضمومة الرآء مشَدَّدَةَ اللام - القطعَةِ من الثَوب.
١٤٤* - قالَ ذو الرُّمةِ: قَطَعْت لها رُعبُلَّة من عمامتي، فأسنَخْتُ زيداً ِسَاخاً. وهو لا يُوَنّى في أمري - من الونّى - وهو يُوحِنُ قلوب الناس فجَعَل فيها الاحضنَ.
..............................................................................................
..............................................................................................
١٥١* - وقالَ البُريدِيُّ:
وهو الحِرَِسُ والسِرَقُ؛ مَصدَرُ سَرَق السارِقُ؛ وحَرَسَ الحارس فهو حَارسٌ حَروسٌ. والحَرشسة: ما يأخذه السارق. والحرِسَةُ ٥١ والحَرِسُ: مثل السَرِقَةِ، والسَرِقِ فعلُ السّارِقِ.
١٥٢* - وأَنشدني للشهابيُّ الكلابيُّ: " الرجز "
١ - ... يَسْألني بالدَّوِّ أينَ حِجْرُ
٢ - ... ودَونَ حَجْرٍ فَلَواتٌ غُبْرُ
٣ - ... ليسَ لمن مات بِهِنَّ قَبر
وَزَعَمَ انَّ البصرةَ بطَرفَ الدَوِّ.
١٥٣* - ولي الأمر عِنايَةٌ وعِنْيةٌ.
١٥٤* - وقَدْ بلَصَت: إذا غرزت الناقَة.
وأنشدني الأشجعي " الطويل "
١ق - َد أصبَحتُ وّدَّعْتُ الصِّبيَ غير أَننيأُمَدِّحُ أَيامَ الصِّبى فأُجيدُ
٢س - قى الله أيامَ الصِّبي وسقى الصبىلو أن الصِبىَ بعد المشيِبِ يَعُودُ
٣ف - هيهات أيام الصّبى قد تركْننيكعُصلِ المرامي ما بِهنَّ سُدودُ
١٥٥* - وَعَصّلَتِ السِهامُ: إذا لم تَقصِد الغَرَض. وتعصل ذلك: لم يكُنْ ٥٢ فيها ريشٌ وَعَصَلَ السَهمُ أصابَ. وذَكّرٌ بيّن الذُكر.
١٥٦* - واهْتَبَلَ البعير: سار الطَرقَة: وهو مرفُوع المشِي.
١٥٧* - وأنشد الأشجعي " الطويل " ٣١ - إلا إنَّ نَصّ العيشِ يُدْني من الهوى ويَجْمَعُ بين الهَائمين أهْتِبَالُها ١٥٨* أيضاً: " الكامل "
٢ل - ايَستوي إذا أحْزُألَّت البيدقِصَارُها والشَعْشَعَا نَاتُ القُود
١٥٩* - والدِعْوَةُّ - مجرُّورة الدال - مِن مِدْعاةِ الطعامِ.
١٦٠* - والحَجابْ والجُبْان: لما واراك من إرتفاعِ جَبَلٍ أو فِقارَةِ حَبرةٍ، وما أشبه ذلك، وما وارَى عنك غيرك.
١٦١* - ودعا لقومٍ فقالَ: أسَل الله أن يُنبتَ أصْلَهم، وأن يُنمي فَرعَهُم، وهو أرْمى الناس بذي أُطَرةٍ. والجمع أُطَرٌ، وهي العَقَب فوقَ الفُوقِ.
١٦٢* - وذَكر بلدةً فقالَ:
هي وَعِسَةٌ والوَعْس ألاَّ تَكونَ مَرئية. ٥٣
١٦٣* - وقالَ أنا مُقْرِنٌ للذي لا مَعينَ له على ضَيعَته وعملهِ. والمُقْرنُ: المُطبِق للأمرِ القَوي عليه. حِرْقٌ من الأضدادِ.
١٦٤* وأنشدني رَحال العِكْرميُّ منِ عامرِ عِكرمة للمجنونِ: " الوافر "